Rabu, 03 Januari 2018

TAWASUL

جَاوِى الْغَرْبِيَةِ
 

اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمِ...٣× ... وَ اَتُوْبُ اِلَيْهِ

١. اِلَى حَظَرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ , وَ عَلَى آَلِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَ اَزْوَاجِهِ وَ ذُرِّيَّاتِهِ وَ اَهْلِ بَيْتِهِ وَ جَمِيْعِ عَشَرَةِ الْكِرَامِ , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَاتِحَةِ .

٢. ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَبَآءِهِ وَ إِخْوَانِهِ مِنَ الْاَنْبِيَآءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ وَ الْمَلَاءِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وّ الْكَرُوْبِيِّيْنَ , خُصُوْصًا سَيِّدَيْنَا جِبْرِيْلْ وَ مِيْكَاءِيْلْ وَ اِسْرَافِيْلْ وَ عِزْرَاءِيْلْ عَلَيْهِمُ السَّلَامْ , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَاتِحَةِ

٣. ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ الشُّهَدَآءِ وَ الصَّالِحِيْنَ وَ اَلِ كُلٍّ وَ اَصْحَابِ كُلٍّ , خُصُوْصًا اِلَى اَرْوَاحِ اَبِيْنَا اَدَامَ عَلَيْهِ السَّلَامِ وَ اُمِّيْنَا حَوَأْ عَلَيْهَا السَّلَامِ وَ مَا تَنَاسَلَ بَيْنَهُمَا  اِلَى يَوْمِ الْقِيَمِةِ , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَتِحِةِ

٤. ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ سَادَاتِنَا وَ مَوَالِيْنَا وَ اَءِمَّتِنَا سَيِّدِنَا اَبِيْ بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُثْمَانَ وَ عَلِيْ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ , وَ اِلَى بَقِيَّةِالصَّحَابَةِ وَ الْقَرَابَةِ وَ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الْقِيَمَةِ , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَتِحَةِ

٥. ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ الأَءِمَّةِ الْمُجْتَحِدِيْنَ وَ مُقَلِّدِيْهِمْ فِيْ الدِّيْنِ , خُصُوْصًا اِمَامْ حَنَفِيْ وَ مَالِكِ وَ شَافِعِ وَ حَمْبَالِى رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ , وَ اِلَى اَرْوَاحِ الْعُلَمَاءِ الرَّشِدِيْنَ وَ الْقُرَآءِ الْمُخْلِصِيْنَ وَ اَءِمَّةِ الْمُحَدِّثِيْنَ وَ الْمُفَسِّرِيْنَ وَ سَاءِرِ سَادَاتِنَا السُّوْفِيَةِ الْمُحَقِّقِيْنَ وَ اِلَى اَرْوَاحِ كُلِّ وَلِيٍّ وَ وَلِيَةٍ وَ مُسْلِمٍ وَ مُسْلِمَةٍ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا وَ مِنْ يَمِيْنِهَا اِلَى شِمَالِهَا , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَتِحَةِ .

٦. ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مَشَايِخِ الْقَادِرِيَّةِ وَ النَّقْشَبَنْدِيَّةِ وَ جَمِيْعِ اَهْلِ الطُّرُقِ , خُصُوْصًا سَيِّدِيْنَا وَ مَوْلاَنَا سُلْطَنُ الأَوْلِيَاءِ :

- سَيِّدِنَا الشَّيْخُ عَبْدُ الْقَادِرْ الْجَيْلَانِى

- سَيِّدِنَا الشَّيْخُ اَبِيْ قَاسِمْ جُنَيْدِى الْبَغْدَادِى

- سَيِّدِنَا الشَّيْخُ سِرِّ السَّقَطِى

- سَيِّدِنَا الشَّيْخُ مَعْرُوْفِ الْكَرْخِى

- سَيِّدِنَا الشَّيْخُ حَبِيْبِ الْفَحْمِى

- سَيِّدِنَا الشَّيْخُ حَسَنِ الْبَصْرِى

- سَيِّدِنَا الشَّيْخُ جَعْفَرِ الصَّدِقْ

- سَيِّدِنَا الشَّيْخُ اَبِيْ يَزِيْدِ الْبُسْطَامِى

- سَيِّدِنَا الشَّيْخُ يُوْسُوْفَ الْهَمْدَانِى

- سَيِّدِنَا الشَّيْخُ مُحَمَّدْ بَهَأُ الدِّيْنِ الْنَقْشَبَنْدِى

- خُصُوْصًا اِمَامْ الرَّبَّنِى

وَ أُصُوْلِهِمْ وَ فُرُوْعِهِمْ وَ أَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَ الْأَخِذِيْنَ مِنْهُمْ , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَاتِحَةِ .

٧. ثُمَّ إِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَ وَلِدِيْكُمْ وَ مَشَايِخِنَا وَ مَشَايِخِكُمْ وَ أَمْوَاتِنَا وَ أَمْوَاتِكُمْ وَ لِمَنْ اَحْسَنَ إِلَيْنَا وَ لِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا وَ لِمَنْ أَوْصَانَ وَاسْتَوْصَانَا وَ قَلَّدَنَا بِدُعَاءِ الْخَيْرِ , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَاتِحَةِ .

٨. ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ سَادَاتِنَا اَهْلِ الْمَعْلَى وَ الشُّبَيْكَةَ وَ الْبَقِيْعِ وَ اَمْوَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ كَافَّٓةً مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا فِيْ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا وَ مِنْ يَمِيْنِهَا اِلَى شِمَالِهَا , شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمْ اَلْفَاتِحَةِ .

٩. ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ آَبَإِنَا وَ اُمَّهَاتِنَا وَ اَزْوَاجِنَا وَ أَوْلَادِنَا وَ إِخْوَانِنَا وَ اَجْدَادِنَا وَ جَدَّتِنَا وَ مَشَايِخِيْنَا وَجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ اَلْأَحْيَإِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ , خُصُوْصًا اِلَى اَرْوَاحِ اَهْلِ الْحَاظِرِيْنَ فِيْ هَذَا الْمَقَام ... (سٓبُتْكَانْ كٓلُوَارْغَا كِتَا يَاڠْ سُدَاحْ مٓنِڠْغَالْ) .

(مٓمْبَچَا سُوْرَاةْ يٓس)

لَٓآ إِلَهَ إِلَّا الله هُوَ اللهُ اَكْبَرْ , وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

(مٓمْبَچَا سُوْرَاةْ اَلْإِخْلَاصْ) ... ٣×

لَٓآ إِلَهَ إِلَّا الله هُوَ اللهُ اَكْبَرْ , وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

(مٓمْبَچَا سُوْرَاةْ اَلْفَلَقْ)

لَٓآ إِلَهَ إِلَّا الله هُوَ اللهُ اَكْبَرْ , وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

(مٓمْبَچَا سُوْرَاةْ النَّاس)

لَٓآ إِلَهَ إِلَّا الله هُوَ اللهُ اَكْبَرْ , وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

(مٓمْبَچَا سُوْرَاةْ اَلْفَاتِحَةِ)

رَبِّ اغْفِرْلِيْ وَ لِوَالِدَيَّ , آمِيْن .

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

(مٓمْبَچَا سُوْرَاةْ اَلْبَقَرَة آيَةْ ١ – ٥)

وَ إِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَّاحِدٌ , لَا إِلَهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمَانُ الرَّحِيْمِ .

(مٓمْبَچَا آيَةْ كُرْسِى)

فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ .

لِلَّهِ مَا فِى السَّمَوَاتِ وَ مَا فِى الْأَرْضِ وَ اِنْ تُبْدُو مَا فِى اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُواهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ الله , فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ , وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْر .

آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا اُنْزِلُ اِلُيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَ الْمُؤْمِنُوْنَ , كُلٌّ أَمَنَ بِاللهِ وَ مَلَٓإِٓكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُوْلِهِ , لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ , وَ قَالُوا سَمِعْنَا وَ اَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيْر .

لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَ عَلَييْهَا مَا اكْتَسَبَتْ , رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْ أَخْطَأْنَا , رُبَّنَا وَ لَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا , رَبَّنَا وَ لَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ .

وَ اعْفُ عَنَّا وَ اغْفِرْ لَنَا وَ ارْحَمْنَا ... ٧×

اَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ .

إِرْحَمْنَا يَا أَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ ... ٥×

وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَتُهُ , إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْد .

اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمِ ... ١٠×

رَبِّ اغْفِرْ لِيْ وَ تُبْ عَلَيَّ اِنَّكَ اّنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمِ ... ١٠×

اَللَهُمَّ اِنِّيْ أَسْءَلُكَ بِهَادِى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ اِلَى صِرَاطَ الْمُسْتَقِيْمِ , صِرَاطَ اللهِ الَّذِيْ لَهُ مَا فِى السَّمَوَاتِ وَ مَا فِى الْأَرْضِ اَلَا اِلَى اللهِ نَصِيْرُ الْأُمُوْرُ مَغْفِرَةً , تُشْرِحُ بِهَا صَدْرِى , وَ تَطَعُ بِهَا وِزْرِى , وَ تَرْفَعُ بِهَا ذِكْرِى , وَ تُيَسِّرُ بِهَا أَمْرِى , وَ نُنَزِّهُ بِهَا فِكْرِى , وَ تُقَدِّسُ بِهَا سِرِّى , وَ تَكْشِفُ بِهَا ضُرِّى , وَ تَرْفَعُ بِهَا قَدْرِى , إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْر .

صَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدْ ... ١٠×

صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَ الله ... ١٠×

صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ الله ... ١٠×

صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ يَا حَبِبَ الله ... ١٠×

صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَ الله ... ١٠×

لَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيْ كُنْتُ مِنَ الظَّلِمِيْن ... ١٠×

سُبْحَانَ الله وَ بِحَمْدِهِ سُبْحَنَ اللهِ الْعَظِيْمِ ... ١٠×

سُبْحَانَ الله وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ لَا اِلَهَ اِلَّا الله وَ اللهُ اَكْبَرْ ... ١٠×

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

إِنَّ اللهَ وَ مَلَإِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِى , يَٓأَيُّهَا الَّذِيْنَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ يُسَلِّمُ تَسْلِيْمًا .

اَللهُمَّ صَلِّى صَلَاةً كَامِلَةً وَ سَلِّمْ سَلَامًا تَمًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِيْ تَنْحَلُ بِهِ الْعُقَدُ وَ تَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَ تُقْضَ بِهِ الْحَوَإِجُ وَ تُنَالُ بِهِ الرَّغَإِبُ وَ حُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَ يُسْتَسْقَ الْغَمَامُ بِوَجْهِ الْكَرِيْمِ وَ عَلَى أَلِهِ وَ صَحْبِهِ فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ وَ نَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ .

اَللهُمَّ صَلِّى وَ سَلِّمْ وَ بَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَ الْخَاتِمِ لَمَا سَبَقَ وَ النَّسِرِ الْحَقَّ بِالْحَقِّ وَ الْهَادِى  اِلَى صِرَاطَ الْمُسْتَقِيْمِ , صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ عَلَى آلِهِ وَ اَصْحَابِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَ مِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ ... ٣×

اللهُمَّ صَلِّى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَ الْأَفَاتِ وَ تَقْضِ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَجَاتِ وَ تُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّأَتِ وَ تَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرُجَاتِ وَ تُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَيَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِيْ الْحَيَاتِ وَ بَعْدَ الْمَمَاتِ ... ٣×

اَللهُمَّ صَلِّى وَ سّلِّمْ عَلَى سّيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آَلِهِ صَلَاةً تَجْعَلُهَا لِكُلِّ دَاءٍ وَ مَرَضٍ شِفَأً ... ٣×

اَللهُمَ صَلِّى وَ سَلِّمْ وَ بَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُشْفِيْ بِبَرْكَتِهَا سَقَمَنَا وَ سَقَمَ وَ سَقَمَةَ (سٓبُتْكَانْ كٓلُوَارْغَا كِتَا يَاڠْ سٓدَاڠْ سٙكِتْ) .

وَ مَرَضَهُمْ وَ عَلَى آَلِهِ وَ صَحْبِهِ ظُهْرَنَا .

يَا رَبِّى إِنِّى تَوَسَّلْتُ إِلَيْكَ بِحَبِيْبِكَ وَ رَسُوْلِكَ وَ عَظِيْمِ الْقَدْرِ عِنْدَكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فِيْ قَضَاءِ حَاجَتِى الَّتِى أُرِيْدُهَا أَنْ تَقْضِيَ حَاجَتِيْ (سٓبُتْكَانْ كٓبُوتُحًا كِتَا) .

اَللهُمَّ أِذًا تِهَاءِ عَازَلِنَا قَوْلًا فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا الله .

لَا اِلَهَ إِلَّا الله ... ١٠٠×

لَا اِلَهَ اِلّا الله مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَ وَ عَلَيْهَا نَمُوْتُ وَ بِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَأَ اللهِ مَنَ الْأَمِيْنَ بِرَحْمَةِ اللهِ وَ كَرُمِهِ جَزَ اللهُ تَعَالَى عَنَّا سَيِّدَنَا مًحَمَدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ بِمَا هُوَ أَهْلَه .

اَللهُمَّ صَلِّى عَلَى سَيِّدَنَا وَ حَبِيْيِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَ مَوْلَانَا مًحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ , أَٓمِيْن يَآ الله يَآ رَبَّ الْعَالَمِيْنَ .

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ , حَمْدًا الشَّكِرِيْنَ حَمْدًا النَّعِمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِ نِعَامَهُ وَ يُكَافِ مَزِيْدَهْ يَآ رَبَّنَا لَكَ الْحَمَدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيْم وَ عَظِيْمِ سُلِطَانِك .

اَللهُمَّ تَقَبَّلْ وَ أَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَاْنَاهُ مِنَ الْقُرِأَنِ الْعَظِيْمِ وَ مَا هَلَّلْنَا وَ مَا سَبَّحْنَا وَ مَا اسْتَغْفَرِنَا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمِ , هَدِيَةً وَاصِلَةً وَ رَحْمَةً نَازِلَةً وَ بَرَكَةً شَامِلَةً اِلَى حَضَرَةٍ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَ قُرَّةِ أَعْيُوْنِنَا سَيِّدِنَا مًحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ وَ اِلَى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرِسَلِيْنَ وَ الْأَوْلِيَإِ وَ شُّهَدَاءِ وَ الصَّلِحِيْنَ وَ الصَّحَبَةِ وَ التَّبِعِيْنَ وَ الْعُلَمَاءِ وَ الْعَامِلِيْنَ وَ الْمُصَنِّفِيْنَ وَ الْمُخْلِصِيْنَ وَ جَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ وَ الْمَلَإِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ , خُصُوْصًا سَيِّدِنَا الشَّيْخُ عَبْدُ الْقَادِيْر الْجَيْلّانِيْ .

ثُمَ اِلَى جَمِيْعِ أَهِلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِيْنِ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا فِيْ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا خُصُوْصًا أَبَاءِنَا وَ أُمَّهَاتِنَا وَ اَجْدَادِنَا وَ جَدَّتِنَا وَ نَخُصُّ خُصُوْصًا مَنْ إِجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ وَ لِأَجْلِهِ .

اَللهُمَّ اغْفِرِ لَهُمْ وَ ارْحَمْهُمْ وَ عَافِهِمْ وَ اعْفُ عَنْهُمْ .

اَللهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَ الْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلِ الْقُبُوْرُ مِنْ اَهْلِ لَا اِلَهَ إِلَّا الله مًحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله .

رَبَّنَا ظَلَّمْنَا اَنْفُسَنَا وَ اِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَ تَرِحَمْنَا لَنَكُمْ نَنَّ مِنَ الْخَسِرِيْنَ .

رَبِّ اغْفِرِ لِى وَ لِوَالِدَيَّ وَ لِمَنْ دَخَلَ بَيْتِى مُؤْمِنًا وَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ .

( دَافَةْ دِى تَمْبَاحْ دٓڠًا دُوعَاءْ سٓحَارِى – حَارِى )

رَبَّنَا آَتِنَا فِيْ الدُّنْيَ حَسَنَة وَ فِيْ الْأَخِرَةِ حَسَنَة وَ قِنَا عَذَبَ النَّار , وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى اَلِهِ وَ صَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ .

وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ .

اَلْفَاتِحَة

مجلس الزيادة

اِسْمِ : محمد اويآء حفيظ المجيد

http://maha1727.blogspot.co.id

Tidak ada komentar:

Posting Komentar